- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
نيكاراغوا.. مقتل 14 باشتباكات بين القوات الحكومية ومعارضين للرئيس أورتيغا
نيكاراغوا.. مقتل 14 باشتباكات بين القوات الحكومية ومعارضين للرئيس أورتيغا
قتل 14 شخصا على الأقل جنوب غربي نيكاراغوا، خلال اشتباكات بين القوات الحكومية ومعارضين للرئيس دانيال أورتيغا، تزامنا مع الاحتجاجات المطالبة برحيل الأخير وإنهاء العنف في البلاد. وقالت رئيسة المركز النيكاراغوي لحقوق الإنسان فيلما نونيز لـ"فرانس برس": "الأمر كان مرعبا، وهناك 14 قتيلا على الأقل وهذا العدد يشمل عنصرا من قوات مكافحة الشغب وآخر من القوات شبه العسكرية واثنين من رجال الشرطة". وتابعت: "بدا وكأنه جيش احتلال.. لقد اجتاحوا كل المتاريس، وهناك قتلى آخرون لا يمكننا التأكد من هويتهم، فضلا عن الاعتقالات واسعة النطاق والجرحى.. هذه كارثة". وذكر شهود عيان أن القوات الحكومية داهمت مدينتي ديريامبا وجينوتيبي في مقاطعة كارازو، لإزالة حواجز أقامها معارضون للرئيس أورتيغا، موضحين أن السلطات استخدمت الجرّافات لتفكيك الحواجز وفتح الطرق أمام نحو 350 شاحنة كانت عالقة منذ أكثر من شهر على بعد 40 كم من العاصمة ماناغوا. ورفض أورتيغا السبت الماضي تقديم موعد الانتخابات، الأمر الذي تطالب به المعارضة مع احتدام الاحتجاجات التي تعم البلاد وتطالب برحيل الرئيس وإنهاء موجة العنف. وقال خلال تظاهرة لمناصريه أمس في العاصمة ماناغوا: "هنا، الدستور يحدد القواعد ولا يمكن تغيير القواعد بين ليلة وضحاها فقط لأن مجموعة من الانقلابيين خطرت لها (هذه) الفكرة". وتابع: "عندها، سنرى ما إذا كان الشعب سيعطي صوته للانقلابيين الذين تسببوا بكثير من الدمار خلال الأسابيع الأخيرة. سيكون هناك وقت للانتخابات وكل شيء في وقته". وبدأت حركة الاحتجاج، وهي الأعنف التي تشهدها البلاد منذ عقود، في 18 أبريل الماضي بسبب مشروع لإصلاح نظام الضمان الاجتماعي. ورغم سحب المشروع لم تتراجع الاحتجاجات بل تفاقمت مع قمع الشرطة للمحتجين المطالبين برحيل أورتيغا وزوجته التي تشغل منصب نائب الرئيس.