- محليات «التجارة» تحظر عرض أو بيع أو تسويق الأخشاب المحتطبة محلياً
- محليات العلي والفارس افتتحا مركز خدمة المواطن للعاملين في القطاع النفطي
- شرق أوسط البابا سيلتقي السيستاني خلال زيارته إلى العراق في مارس
- محليات «البيئة»: قرار منع «الاحتطاب» يساهم في تقليل تدهور البيئة البرية
- محليات السويط يسأل الصالح عن دور الديوان الوطني لحقوق الإنسان في قضية البدون والمناطق المعزولة صحيا
- محليات «الجنايات»: حبس النائب البنغالي واللواء مازن الجراح 4 سنوات مع الشغل والنفاذ وغرامة مليون و900 ألف دينار لكل منهما
- محليات «الجنايات»: حبس النائب البنغالي واللواء مازن الجراح 4 سنوات مع الشغل والنفاذ وغرامة مليون و900 ألف دينار لكل منهما
- محليات الاستئناف» تغرم فاشينستا كويتية وزوجها الوافد 10 آلاف دينار ومحو مقطع غير أخلاقي لهما في مواقع التواصل الاجتماعي
- شرق أوسط البحرين تتسلم أول شحنة من لقاح أسترازينيكا
- شرق أوسط رجل أعمال سوري ينفي صلته بـ «كيماويات» انفجار مرفأ بيروت
ميركل تبدي قلقها لبطء محادثات تزويد الدول الأكثر فقرا لقاح «كوفيد-19»
مصادر لـ "الأنباء": مجلس القضاء يختار المستشار بن ناجي رئيساً لـ «الدستورية»
أمريكا تسمح باستخدام «ريجينيرون» لعلاج كورونا

أمريكا تسمح باستخدام «ريجينيرون» لعلاج كورونا
سمحت الولايات المتحدةحيث يتسارع تفشي فيروس كورونا المستجدّ الذي أصاب 12 مليون شخص على أراضيها، باستخدام علاج مبتكر طوّرته شركة «ريجينيرون» وكان استُخدم خصوصاً لعلاج الرئيس الأميركي دونالد ترامب.
والولايات المتحدة هي الدولة الأكثر تضرراً بالوباء في العالم إذ سجلت فيها 255 ألفاً و800 وفاة.
ويتفشى فيها المرض بشكل خارج عن السيطرة وتزداد أعداد الإصابات اليومية فيها بشكل حاد «قرابة 164 ألفاً السبت وحده»، وقد تجاوز مجموع الإصابات الـ12 مليون، وفق جامعة جونز هوبكنز.
في مواجهة هذه الأزمة، منحت الإدارة الأميركيّة للأغذية والعقاقير «إف دي إيه» السبت موافقة عاجلة لاستخدام علاج هو مزيج من الأجسام المضادّة طوّرته شركة التكنولوجيا الحيويّة «ريجينيرون»، ويُعرف عن هذا العلاج أنه استُخدم لعلاج ترامب الذي تفاخر به كثيراً بعد أن تعافى من المرض في أكتوبر.
بحسب الإدارة الأميركيّة للأغذية والعقاقير، فإن علاج ريجينيرون، المسمّى ريجن-كوف-2، وهو مزيج من اثنين من الأجسام المضادّة تم تصنيع في مختبر، يُقلّل من إصابات كوفيد-19 التي تستلزم دخول المستشفى أو غرف الطوارئ لدى الأشخاص الذي يعانون أمراض ثانوية أو «أمراض مصاحبة».
وأوضح مسؤول في إدارة الأغذية والعقاقير ستيفن هان أنّ «السماح بهذه العلاجات بالأجسام المضادّة الأحادية النسيلة قد يُتيح للمرضى تجنّب دخول المستشفى ويُخفّف العبء على نظام الرعاية الصحية لدينا».
