- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
الشعلة يحاصر مخالفات «الأوقاف» بـ... «لجان تحقيق»
السفير البريطاني: نسعى لتطوير مرافق التدريب العسكري في الكويت
كاراكاس: كندا انضمت إلى «المغامرة الحربية» لترامب بفرضها عقوبات على فنزويلا
كاراكاس: كندا انضمت إلى «المغامرة الحربية» لترامب بفرضها عقوبات على فنزويلا
اتهمت كاراكاس أمس الاثنين الحكومة الكندية بالانضمام إلى «المغامرة الحربية» للرئيس الأميركي دونالد ترامب بفرضها عقوبات جديدة على مسؤولين كبار في حكومة نيكولاس مادورو. وقالت وزارة الخارجية الفنزويلية في بيان إنه «بانضمامه إلى المغامرة الحربية والإجرامية لدونالد ترامب ضد فنزويلا فإن رئيس الوزراء جاستن ترودو يجرد كندا من دورها كلاعب موثوق به في الحوار». وأكد البيان أن حكومة مادورو ترفض «رفضاً قاطعاً» هذه الحزمة الجديدة من العقوبات الكندية على فنزويلا، متهمة أوتاوا بأنها «نزعت القناع» عن وجهها. وأضاف أن «التحالف مع مجرمي حرب أعلنوا عزمهم على تدمير الاقتصاد الفنزويلي لإلحاق الأذى بالشعب ونهب ثروات البلاد يسلط الضوء على الموقف المنافق لحكومة أوتاوا في قلقها الكاذب على حقوق الإنسان». وفرضت كندا حزمة جديدة من العقوبات على كاراكاس استهدفت 43 شخصية «مسؤولة عن تدهور الوضع في فنزويلا». وقالت وزيرة الخارجية الكندية كريستيا فريلاند إن العقوبات التي استهدفت مسؤولين في حكومة كاراكاس وحكام ولايات سببها «الإجراءات المناهضة للديموقراطية التي يقوم بها نظام مادورو». وعلى غرار الولايات المتحدة و50 دولة أخرى تقريباً اعترفت كندا بزعيم المعارضة في فنزويلا خوان غوايدو رئيساً انتقالياً للبلاد. وكندا هي إحدى 14 دولة منضوية في مجموعة ليما التي شكّلت لإيجاد حل للأزمة الفنزويلية، ولا تعترف دول هذه المجموعة بالولاية الثانية للرئيس مادورو.