- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
الدمخي يسأل عن وضع الجناسي لـ «البدون»
«اتحاد الرماية»: أداء مميز لرماة الكويت ببطولة سمو الأمير الدولية
«التعليم العام»... «نام» بعد تقاعد وكيله!
«التعليم العام»... «نام» بعد تقاعد وكيله!
دخل قطاع التعليم العام في وزارة التربية، في سبات عميق، بعد تقاعد وكيلته السابقة فاطمة الكندري، إذ خيم الهدوء القاتل على كل زاوية من زواياه، بعد أن كان قبلة محط أنظار المراجعين، فيما استغرب مصدر تربوي عدم انعقاد مجلس مديري العموم منذ فترة طويلة، وانقطاع الصلة بين مديري المناطق التعليمية وقطاعهم في فترة حرجة، اعتادت الوزارة خلالها على تشكيل لجان مقابلات المعلمين، وتحديد التخصصات التي تحتاجها الوزارة، سواء للفصل الدراسي الثاني، أو للعام الدراسي المقبل 2019- 2020. وأكد المصدر لـ«الراي» أن «القطاع الإداري لم يتلق من قطاع التعليم العام أي إعلانات بعد في شأن طلب معلمين أو الإعلان عن بعض التخصصات في التعاقد المحلي فيما تعاني المدارس من نقص كبير في بعض التخصصات العلمية، وتحديداً في الرياضيات»، مشيراً إلى وجود أزمة كبرى لدى إدارة التنسيق، ومتابعة التعليم العام في إعادة ترتيب أوراقها، وآلية توزيع المعلمين على المناطق، حيث سوء تخطيط وظلم بين في توزيع الأنصبة وفي آلية النقل. واعتبر قطاع التعليم العام في الوزارة بمثابة «الشريان الممتد للمناطق التعليمية، إذ إن أي خلل فيه ينعكس فوراً على المدارس ويؤدي إلى أزمات الوزارة في غنى عنها»، مؤكداً أن «القطاع لم يقم بأي تحركات تعيد لطلبة الثانوية ثقتهم في أنفسهم وفي نظامهم التعليمي، بعد صدمة الاختبارات التي روعت طلبة الصف الثاني عشر منتصف العام الدراسي وتحديداً في الفيزياء واللغة الإنكليزية». وبيّن المصدر أن «تحليل النتائج التي تحدث عنها قياديو الوزارة، لم تظهر للعلن، ولا يعرف أحد إن تم تحليل النتائج فعلاً، وتشخيص مواطن الخلل، أم أنها مجرد أحاديث عابرة»، مشدداً على «ضرورة تسكين القطاع فوراً قبل بدء العد التنازلي لاختبارات نهاية العام، ولدى مديري المناطق الخبرة الكافية والشخصيات المؤهلة والممتزجة مع الميدان التربوي لإدارة القطاع والنهوض به من جديد، بعد حالة الخمول والسبات الذي ضربته، بفعل أزمة التكييف مطلع العام الدراسي الحالي».