- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
الشيخ فيصل الحمود : "الجمارك" قلعة حصينة لحماية الوطن من الممارسات غير القانونية .
رفع الحظر عن استيراد اللحوم من فرنسا وبولندا
بابا الفاتيكان يثمن جهود سمو الأمير في اعلاء مبادئ الحوار والتعاون
بابا الفاتيكان يثمن جهود سمو الأمير في اعلاء مبادئ الحوار والتعاون
ثمن بابا الفاتيكان فرانشيسكو اليوم الاربعاء دور سمو امير البلاد الشيخ صباح الاحمد الجابر الصباح في اعلاء مبادئ الحوار والتعاون بالعلاقات الدولية معربا عن اطيب تمنياته له ولشعب الكويت بدوام السلام والرفاه. جاء ذلك اثناء استقبال البابا بمناسبة حلول العام الميلادي الجديد لسفير الكويت لدى الاتحاد السويسري المحال الى الفاتيكان بدر التنيب خلال لقائه السنوي التقليدي بسفراء الدول رؤساء البعثات الدبلوماسية المعتمدين لدى دولة الفاتيكان. وقال السفير التنيب لوكالة الأنباء الكويتية (كونا) انه رفع في هذه المناسبة الى البابا تحيات سمو أمير البلاد الشيخ صباح الاحمد الجابر الصباح وتهانيه له بحلول السنة الجديدة داعيا الله أن يعم فيها السلام والاستقرار وتكون نهاية للصراعات والمعاناة في ربوع العالم لخير شعوبه. وأضاف التنيب ان البابا حمله شكره الخالص وتحياته الى سمو الأمير مثمنا دوره الريادي وحكمته المعهودة في ارساء قيم الحوار البناء ومنوها برعاية سموه ودعمه للعمل الانساني والعيش المشترك من أجل الخير والسلم والاستقرار. وفي هذا السياق نوه التنيب بكلمة البابا فرانشيسكو لاعلاء روح الاخاء الانساني ونبذ خطابات الكراهية وحرصه المعروف على توثيق علاقات الاحترام والتعاون وبشكل خاص مع العالم الاسلامي مرحبا بزياراته المتعددة وآخرها زيارته الأولى للخليج في دولة الامارات وكذلك الى المغرب والتي تجسد هذا الحرص الواضح. وأشاد بتأكيد البابا في كلمته على أهمية النظام المتعدد الأطراف بوصفه مكسبا عظيما لا غنى عنه لعلاقات الحوار الصادق والبناء بين الدول وضرورة أن ينهض المجتمع الدولي بدوره في مواجهة التحديات الراهنة وحل الصراعات المستمرة وتجديده الدعوة لاحياء عملية السلام لحل القضية الفلسطينية.