- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
الغانم يعزي رئيس البرلمان الإيراني بضحايا تفجير جابهار
الدنمارك| جزيرة للحيوانات والإسطبلات تتحول إلى سجن مفتوح لبعض اللاجئين غير الشرعيين
بشار الصايغ : تعطيل الصحف الورقية لا يعني النهاية...ومقارنتها بالصحف الإلكترونية غير منطقية
بشار الصايغ : تعطيل الصحف الورقية لا يعني النهاية...ومقارنتها بالصحف الإلكترونية غير منطقية
استبعد الصحفي بشار الصايغ أن يكون قرار الصحف الورقية الكويتية بالتعطيل يوم الجمعة من كل أسبوع بداية لنهايتها وإغلاقها، واصفا القرار بالمنطقي نظرا لأن يوم العطلة لا توجد به أنشطة أو أخبار محلية، منتقدا المقارنة التي يروج لها البعض بين الصحف الورقية بطاقمها الضخم مع المواقع الإلكترونية التي يعمل بها شخص أو أعداد قليلة جدا " وفقا لقوله "، موضحا :"هل تعطيل الصحف يوما بالاسبوع يعني انتهاء الصحافة الورقية؟ لا أعتقد ..فالصحف الجديدة حين صدرت كانت تعطل يوما بالاسبوع (الجريدة، النهار، عالم اليوم .. الخ) .. ولحقتهم صحيفة السياسة بذات القرار بينما الجريدة الغت قرار التعطيل". وأجاب عن لماذا اتخذ قرار التعطيل بالقول:" لماذا التعطيل؟ يوم الجمعة من الأيام العجاف حيث لا أنشطة محلية والأخبار جدا قليلة .. وهذا الأمر في أغلب دول العالم حيث ان عطلة الاسبوع "كريهة" للصحافة الورقية .. لذا نجد عدد لا بأس من الصحف العالمية اصدارها في عطلة نهاية الاسبوع مختلف تماما واقل عددا وذو محتوى مختلف". وانتقد الصايغ القول بإن الصحف الإلكترونية ستؤدى إلى إغلاق نظيرتها الورقية :"نسبة احتمالية اغلاق اي صحيفة ورقية لا يختلف كثيرا عن الصحف الالكترونية، فهناك صحف الكترونية عالمية اغلقت ابوابها لتراجع الايرادات الاعلانية أيضا، وبالأخير لا تستطيع مقارنة صحيفة ورقية بطاقمها الكبير، بموقع اخباري يديره شخص واحد أو عدد لا يتجاوز اصابع اليد الواحدة ".